ما الحُبُّ إلا جمْرةٌ ما مَسَّها أحَدٌ ورَاحَ بِمَسِّها مَسرورا ما الحُبُّ لعبَةَ عابثٍ لكنَّهُ نارٌ يَراها مَن يَراها نُورا لوْ كنتُ أعْلمُ ما نِهايةَ قِصَّتي لمْ اْنْوِ في تلكَ الطَّريقِ مَسيرا لكنَّ ذا قَدَري ومَن ذاكَ الذي يَسْطيعُ في قَدَرٍ لهُ تغْييرا