كيف تتغير المنزلة وقراها وهما بلاقيادة !!
أغلب حكام (المدن) هم أنفسهم (عاله) على الشعب مثل حاكم
مدينة (المنزلة) وقراها الحالى عروس الدقهلية والذى يملك حاليا
كل الإختصاصات والقرارات التى من شأنها ضبط العمل المؤسسى
وتجميل المدينة وقراها فى غياب المجالس الشعبية المحلية بما
يليق بإسم (المنزلة) وقراها ومابداخلها من شخصيات وعائلات
أصحاب أسماء رنانه خلاف جيل وأجيال سابقه من خريجى جميع
الكليات العليا خلاف شخصيات حرفيه وعلماء وأصحاب مراكز مرموقه
وشخصيات عامة وتاريخ سياسى ونضالى يضم أسماء يتقدمهم
الناصر حسن طوبار والأديب المصرى الراحل أ / شوقى عرفات والذى
تغزل فيه الكاتب الصحفى القدير الراحل / مصطفى أمين ...... ألخ !!
ورغم كل هذا وذاك هذه المدينة وقراها لايزال سكانهم يعانون من
الإهمال الجسيم لعدم وجود القياده والفكر المتطور والدروس بعنايه
فهذا الرجل لم ألتقيه سوى مرة واحده فى بيت قصر ثقافة المنزلة
فى أحتفالات زكرى ثورة 25 يناير وأعياد الشرطة وتشرفت بتقديم
(فقرات) الحفل الكبير فى هذا اليوم وكان ملفتا للأنظار تلك الدقائق
التى حضرها سيادة حاكم المدينة وحصل خلالها على شهادة تقدير
نعم لمجرد الحضور لدقائق وليس لأنه المعجزه التى إنتظارها طويلا !!
وكأننا أصبحنا نكرم (المهمل) وعديم مهارة إستغلال القدرات المتاحه
والمتوفره بالمدينة وقراها ولم أسمع أنه دعى أو طالب بضرورة
عمل دراسة لتطوير المنزلة وقراها ودراستها على أيدى متخصصين .
ولايوجد له أى إنجاز من الممكن أن يحسب له حتى كتابة السطور
ولازالت أحوال المنزلة وقراها من مستشفيات (عامة) ومستشفيات
(تكامل الأسرة) بالقرى تستحقان (أوسكار) الإهمال .
خلاف قضايا (الزبالة) والتى أصبحت كالمرض المستعصى علاجه
وقضية (الصرف) الصحى .. وقضية شارع السوق بالبصراط ..
والمنزلة .. وميدان الأنصارى .. والطريق العام بالبصراط واجهة
المدينة الكبيرة ............................................. إلخ
والسؤال : اذا لم يستغل هذا وذاك ووجود (نائب) للمنزلة وقراها فمتى
تتحسن أحوال المدينة . وقراها وتحديدا (البصراط) بلدى . وأفتخر !!
#أنتظر_الرد_وأعد_بأنى_لن_أخرس#
أغلب حكام (المدن) هم أنفسهم (عاله) على الشعب مثل حاكم
مدينة (المنزلة) وقراها الحالى عروس الدقهلية والذى يملك حاليا
كل الإختصاصات والقرارات التى من شأنها ضبط العمل المؤسسى
وتجميل المدينة وقراها فى غياب المجالس الشعبية المحلية بما
يليق بإسم (المنزلة) وقراها ومابداخلها من شخصيات وعائلات
أصحاب أسماء رنانه خلاف جيل وأجيال سابقه من خريجى جميع
الكليات العليا خلاف شخصيات حرفيه وعلماء وأصحاب مراكز مرموقه
وشخصيات عامة وتاريخ سياسى ونضالى يضم أسماء يتقدمهم
الناصر حسن طوبار والأديب المصرى الراحل أ / شوقى عرفات والذى
تغزل فيه الكاتب الصحفى القدير الراحل / مصطفى أمين ...... ألخ !!
ورغم كل هذا وذاك هذه المدينة وقراها لايزال سكانهم يعانون من
الإهمال الجسيم لعدم وجود القياده والفكر المتطور والدروس بعنايه
فهذا الرجل لم ألتقيه سوى مرة واحده فى بيت قصر ثقافة المنزلة
فى أحتفالات زكرى ثورة 25 يناير وأعياد الشرطة وتشرفت بتقديم
(فقرات) الحفل الكبير فى هذا اليوم وكان ملفتا للأنظار تلك الدقائق
التى حضرها سيادة حاكم المدينة وحصل خلالها على شهادة تقدير
نعم لمجرد الحضور لدقائق وليس لأنه المعجزه التى إنتظارها طويلا !!
وكأننا أصبحنا نكرم (المهمل) وعديم مهارة إستغلال القدرات المتاحه
والمتوفره بالمدينة وقراها ولم أسمع أنه دعى أو طالب بضرورة
عمل دراسة لتطوير المنزلة وقراها ودراستها على أيدى متخصصين .
ولايوجد له أى إنجاز من الممكن أن يحسب له حتى كتابة السطور
ولازالت أحوال المنزلة وقراها من مستشفيات (عامة) ومستشفيات
(تكامل الأسرة) بالقرى تستحقان (أوسكار) الإهمال .
خلاف قضايا (الزبالة) والتى أصبحت كالمرض المستعصى علاجه
وقضية (الصرف) الصحى .. وقضية شارع السوق بالبصراط ..
والمنزلة .. وميدان الأنصارى .. والطريق العام بالبصراط واجهة
المدينة الكبيرة ............................................. إلخ
والسؤال : اذا لم يستغل هذا وذاك ووجود (نائب) للمنزلة وقراها فمتى
تتحسن أحوال المدينة . وقراها وتحديدا (البصراط) بلدى . وأفتخر !!
#أنتظر_الرد_وأعد_بأنى_لن_أخرس#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق