أصارع
عواطفى واغالب ميول
نفسى!!!
حتى تغلبت
على .. وقادتنى فذهبت الى حبيبتى سرا
وأقصى مرامى
أن أرى نور عينيه
وأسمع نغمة
صوته
فجلست
والسكينة حديثنا والعفاف ثالثنا
فكنت ارجوه
بنظراتى اللطيفة
واستعطفه
بتنهداتى الهادئة
لاننى شعرت لاول مرة فى حياتى
بهذا الحب الجارف فى قلبى
مثل وردة بيضاء تشرب قطرات
الندى وتسكب عطرها
ولم اجد عاطفة أنقى وأعذب من تلك العاطفة الخفية
التى ملئت خلايا صدرى بالانغام السحرية
التى جعلت أيامنا شبيهة بأحلام الشعراء
خواطر / نبيلة محمود خليل
..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق